لاتوجد هدنة ولن نوافق عليها فتجربة الهدنة منذ شقدوم وشريان الحياة تصب فى مصلحة إنعاش التمرد وإعطائه فرصة لترتيب صفوفه ويزيد من مساحة تحركاته الخارجية،، أي هدنة تعني تطبيق نظام حكم حفتر في غرب السودان وفرض سياسة الأمر الواقع،،
واقع جيشنا على الأرض والميدان مطمئن ويمسك بزمام المبادرة،، المليشيا خلال خمسة أيام فقدت في محور كردفان ثلاثمائة مائة وعشرون عربة قتالية بالإضافة إلي المواتر،، فقدت الفين أربعمائة قتيل وأكثر من سبعمائة جريج،، سيأتي الفرح الأكبر قريباً،، لا للهدنة ولا للإستسلام لضغوط الغرب لإرضاء دويلة الإمارات